قالت جماعات تراقب المحتوى المنشور على الإنترنت، إن موقع تويتر تحرك سريعا لحذف محتويات نشرها متطرفون، تمجد من الهجوم الدامي الذي شهدته مدينة نيس الفرنسية في خطوة نادرة لموقع يصارع من أجل حرية النشر.
جماعة (مشروع التصدي للتطرف) أكدت أن خمسين حسابا على الأقل على تويتر، تشيد بالهجمات استخدمت وسم (نيس) بالعربية، وأضافت أن حسابات كثيرة ظهرت بعد الهجوم مباشرة وتناقلت صورا تشيد بهذا العمل الدامي.
وكثفت تويتر وفيسبوك وغيرهما من شركات الإنترنت جهودها خلال العامين الأخيرين لحذف أي دعاية تتسم بالعنف وتنتهك شروط الاستخدام.



إرسال التعليق