بعد أن دقت منظمات دولية وحقوقية، ناقوس الخطر بشأن المدنيين داخل الموصل، وما قد تؤديه العملية العسكرية من موجات نزوح كبيرة، استقبلت بعض المخيمات في مدينة الحسكة السورية أعداداً هائلة من الفارين عن المدينة وأطرافها، بالتزامن مع المعركة التي لم يمضِ عليها سوى يومين.



إرسال التعليق