بعدما حررت القوات المشتركة ناحية القيارة، شهدت الموصل تناقصاً بأعداد عناصر داعش إلى أقل من ثلاثة الاف عنصر، بالتزامن مع انهيار كبير بالمعنويات، وفق ما أفادت به lصادر محلية.
المصادر أشارت الى أن العديد من عناصر التنظيم يتصيدون الفرص للهروب خارج المدينة، ما اضطر قياداتهم الى اصدار اوامر بشن حملات اعتقال ونصب سيطرات داخل الموصل للقبض على الهاربين.
وأضافت أن المقاومة تنشط داخل المدينة باستهداف عناصر داعش أو كتابة عبارات رافضة لوجود التنظيم على الجدران والأماكن العامة.
إرسال التعليق