لقي نحو ألف من قيادات وعناصر ميليشيات حزب الله، مصرعهم في سوريا منذ عام 2012، وفق الأرقام والبيانات الرسمية للحزب.
وترجح مصادر مطلعة أن الرقم الحقيقي لأعداد القتلى أعلى بكثير، كون حزب الله يميل للتكتم والتقليل من الخسائر، ويقتصر على إعلان وفاة ما يصفهم بالقادة الكبار.
وأعلن الحزب خلال الأعوام الأربعة الماضية نحو خمسين وفاة للقادة الميدانيين، معظمهم سقط بمعارك حلب.
وتشير البيانات إلى أن حصيلة قتلى حزب الله بلغت ذورتها العام الماضي خلال المشاركة بمعارك الزبداني في ريف دمشق.



إرسال التعليق