جدد سكان مدينة الموصل مطالبهم للحكومة المركزية بضرورة صرف رواتبهم، نظراً لما يعانونه من ظروف معيشية صعبة بنقص الغذاء والدواء وشحة الموارد المالية.
وقالت مصادر محلية من داخل الموصل إن قرار قطع الرواتب بقصد التضييق مالياً على داعش الإرهابي، أغرق الأهالي في أزمات متراكمة أدت الى كارثة إنسانية حقيقية، مشيرة الى خيبة الأهالي من الوعود التي أطلقها مسؤولو محافظة نينوى بصرف الرواتب وعدم اتخاذهم إجراءات جدية لتنفيذ ما وعدوا به من الضغط على الحكومة لإطلاق الرواتب.
إرسال التعليق