ناشطو الموصل ينتقدون الصمت المحلي والدولي تجاه كارثة إنسانية تعيشها المدينة

انتقد ناشطون مدنيون من مدينة الموصل الصمت المحلي والدولي تجاه ما يتعرض له أهالي محافظة نينوى من كارثة إنسانية وأخرى متمثلة بالإبادة الجماعية على يد داعش الإرهابي.
وقال الناشطون لنينوى الغد، إن بلدة مضايا السورية أخذت نصيباً كبيراً من الاهتمام الدولي مع صغر حجمها وقلة سكانها، إلا أن الموصل ثاني أكبر مدينة عراقية وتضم نحو مليوني مواطن، تعيش حالة إنسانية صعبة بقلة المواد الغذائية والأدوية والوقود في ظل حصار التنظيم الإرهابي على المدينة وقطع رواتب موظفيها، مؤكدين أن الأوضاع في الموصل تواجه بتعتيم إعلامي من داعش وغالبية وسائل الإعلام.

إرسال التعليق