كشف ائتلاف متحدون للإصلاح عن تصاعد عمليات الخطف بحق شيوخ لهم حضورهم وشخصيات وشباب من مكون واحد، في العاصمة بغداد، محملا الحكومة المركزية والأجهزة الأمنية مسؤولية هذه الجرائم الممنهجة.
الائتلاف قال في بيان، إن كارثة الاختطاف على الهوية ما زالت تستهدف مكونا بعينه ما يدل انها عمليات اجرامية ممنهجة، وتقف وراءها إرادات لا تريد لهذا البلد الاستقرار، مبينا أن جرائم الخطف تتم بوضح النهار دون خوف من الملاحقة القانونية او الخشية من الأجهزة الامنية المكلفة بالحفاظ على أمن المجتمع، مطالبا في الوقت ذاته بالكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة، وضرب العصابات والميليشيات التي تستمر بهذا الفعل المشين شرعا وقانونا.
إرسال التعليق