استنكر ائتلاف متحدون للإصلاح، مكتب نينوى، ما قامت به عصابات داعش الإجرامية من إعدام ألفين وسبعين انسانا من الموصل، لا ذنب لهم سوى الاختلاف في الرأي او العمل كقضاة او مدعيين عاميين وكوكبة كبيرة من الاعلاميين او موظفي دوائر انتخابية في المفوضية العليا للانتخابات التي تمثل احد واجهات العملية الديموقراطية، بتهم باطلة وذرائع شيطانية.
مكتب نينوى لائتلاف متحدون، أكد في بيان، أن ارهابيي داعش جعلوا من مدينة الموصل معسكر اعتقال جماعي فاق النازيين بإجرامهم بل زادوا عليهم بتجنيد الأطفال القاصرين، مطالبا المجتمع الدولي بالتصدي لمشروع داعش الاجرامي والعمل من قبل الاسرة الدولية ومنظماتها ذات الصلة،لإنقاذ الموصل ذات الثلاثة ملايين نسمة وتحريرها من دنس عصابات داعش قبل فوات الأوان .
إرسال التعليق