تعيش منطقة سنجار حالة من القلق العميق بسبب ارتفاع فواتير الكهرباء التي تصل شهريًا إلى ما بين 700,000 ومليون دينار، وهو مبلغ يفوق قدرة معظم المزارعين على التحمل.

هذه الأزمة المالية غير المسبوقة تهدد بإنهاء آخر المزارع في المنطقة، مما قد يؤدي إلى خسائر اقتصادية واجتماعية جسيمة للسكان الذين يعتمدون على الزراعة كمصدر رئيسي للرزق.

مزارعو سنجار يُطالبون الجهات المختصة بالتدخل الفوري لتخفيض أو إلغاء تكاليف الكهرباء عن المزارعين قبل فوات الأوان، حفاظًا على الزراعة ومستقبل الأجيال القادمة في المنطقة.
إرسال التعليق