في موازاة ذلك قال أحمد الجربا، وهو نائب آخر عن نينوى إن الشرطة المحلية التي جرى تدريبها ستكون الخط الثاني في عملية تحرير نينوى، مشيراً الى أن التحالف الدولي اكتفى بزيارات ميدانية للاطلاع على سير التدريب في تلك المعسكرات.
هذا أكد الجربا أن العشائر في نينوى ترغب في الانضمام الى القوات التي ستحرر الموصل، لكنها لا تتلقى دعماً، خصوصاً تلك التي تسكن مناطق قريبة من تواجد عصابات التنظيم. وأوضح الجربا أن العشائر التي قاتلت مؤخراً في جنوب الموصل وغربها في معارك مع قوات البيشمركة، كانت تعتمد على سلاحها الشخصي.
إرسال التعليق