قال دبلوماسيون وعلماء إن اختبارات معملية ربطت للمرة الأولى بين مخزون النظام السوري من الأسلحة الكيماوية وأكبر هجوم بغاز الأعصاب السارين.
وأجرت معامل تعمل لحساب منظمة حظر الأسلحة الكيميائية مقارنة بين عينات أخذتها بعثة تابعة للأمم المتحدة في الغوطة الشرقية بريف دمشق بعد الهجوم الذي أوقع مئات القتلى من المدنيين جراء التسمم بغاز السارين وبين الكيماويات التي سلمتها دمشق لتدميرها عام 2014 ليتضح فيما بعد ان قوات النظام هي المسؤولة عن الهجوم .
إرسال التعليق