ومع وصول المعارك إلى الأزقة الضيقة المكتظة بالسكان في الجانب الأيمن، بدأ المزيد من المدنيين بالفرار من المناطق المحررة، نظراً لما تعانيه من شح الغذاء والماء، فضلا عن تعرض المنازل للقصف.
ويؤكد بعض السكان أن العديد من أقاربهم ما زالوا داخل الموصل ويعانون من حصار مطبق، في ظل أوضاع إنسانية صعبة.
إرسال التعليق