أعربت منظمات دولية ومحلية عن خشيتها من أن انخفاض درجات الحرارة يفاقم معاناة سكان مدينة الموصل، والنازحين منهم الفارين عن مناطق القتال باتجاه المخيمات التي تفتقر لكثير من مقومات الحياة.
ويعاني سكان مدينة الموصل والمناطق المجاورة لها من قلة المساعدات الغذائية، وفقدان مصادر التدفئة، مع شحة الوقود وانعدام الطاقة الكهربائية.
وتشير مصادر محلية الى أن داعش كان ينقل النفط الأبيض من سوريا، ويبيع البرميل الواحد بأكثر من مئتي ألف دينار.
إرسال التعليق