مع دخول معركة تحرير الموصل اسبوعها السابع، وبدء فصل الشتاء وهطول الامطار
دخل النازحون في حالة من الخوف والقلق، لا سيما في مخيم "حسن شام"، فيما يستعد النازحون منذ مدة لحماية أنفسهم من الأمطار والسيول.
نازحون وبعد ليلة ماطرة،عانوا من معالجة وضعهم تحت الامطار الغزيرة،في نقص واضح لتوفير مستلزمات الحياة اليومية في عدد من المخيمات.
منظمات الاغاثة من عراقية لمنظمات المجتمع المدني ودولية،بدأت بحملات الاغاثة في مستويات عديدة للعمل على سد النقص الحاصل في المستلزمات اللوجستية للمخيمات التي يسكنها الاف من النازحين من الموصل.
إرسال التعليق