أعرب رئيس الوزراء التركي بن علي يلدرم عن تطلعه لدور أكثر فعالية بالتعامل مع الصراع الدائر في سوريا خلال الأشهر الستة المقبلة، حتى لا تنقسم البلاد على أسس عرقية.
وصرح يلدرم لمجموعة من الصحفيين في اسطنبول بأنه بينما يمكن أن يكون لرئيس النظام السوري بشار الأسد، دور في القيادة الانتقالية فإنه ينبغي ألا يكون له أي دور في مستقبل البلاد.
من جانب آخر، أكد يلدرم أن الولايات المتحدة هي شريك استراتيجي لتركيا وليست عدوا، داعياً إلى إزالة التوترات بين البلدين.
إرسال التعليق