كشفت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية أن أحد منفذي الهجوم الدموي على الكنيسة الفرنسية كان خاضعاً للإقامة الجبرية ولمراقبة الشرطة في باريس عبر سوار إلكتروني كان مثبتاً في قدمه ويتيح تحديد مكانه في أي لحظة.
وبحسب المعلومات التي تمكنت الصحيفة من جمعها فإن المهاجم يبلغ من العمر 19 عاماً، وهو شاب فرنسي يسكن بالقرب من الكنيسة التي تعرضت للهجوم، كما أنه حاول مغادرة فرنسا والسفر إلى سوريا مرتين إلا أن السلطات كانت توقفه وتعتقله في كل مرة، قبل أن يلجأ إلى تنفيذ هجومه.
إرسال التعليق