تخوف من تدهور أوضاع النازحين عن الفلوجة

إذ لا يزال الخطر يحدق بالنازحين عن الفلوجة، فبعد إعلان منظمات إنسانية عن عدم وجود ما يكفي من المواد الإغاثية تكفيهم، تواجه الآن مخيمات تديرها الحكومة المركزية صعوبات بالغة في إيوائهم.
وفي آخر إحصاء لنازحي الفلوجة كشفت عنه الأمم المتحدة، ارتفع أعدادهم ليصل إلى 82 ألف نازح، مقارنة بـ48 ألفاً في الأسبوع الماضي.
ومن المتوقع أن تضاعف أعداد النازحين، ما سيسبب بصدمة للمنظمات الإنسانية وللحكومة نفسها، حيث تعاني المخيمات من حالة زخم كبيرة ونقص في المؤنة والعلاجات والمواد الطبية.

إرسال التعليق