عدت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بغداد، نقل العمال الأتراك المختطفين إلى أقصى جنوبي البلاد، دليل على مدى الفوضى الأمنية وارتفاع الجريمة والعنف في البلد عامة والعاصمة خاصة،
وقال عضو اللجنة محمد الربيعي، إن العزوف عن تنفيذ الإصلاحات الحكومية بالنحو الصحيح، واستمرار التظاهرات الجماهيرية أدت إلى خلل أمني بارتفاع جرائم السرقة والخطف والسلب، داعيا وزارة الداخلية وقيادة عمليات بغداد، إلى وقفة جادة لتدارك الأوضاع المتردية في العاصمة وتحمل مسؤوليتها في توفير الأمن.
إرسال التعليق