للمرة الأولى، التقى البابا فرنسيس لاجئين مسلمين من أقلية الروهينغا وطالب المنتمين إلى كل الأديان بأن "يفتحوا قلوبهم" ويساعدوا الأقليات المضطهدة .
وفي خطاب له، قال البابا إن "روح الانفتاح والقبول والتعاون بين المؤمنين لا تسهم ببساطة في ثقافة الانسجام والسلام بل هي القلب النابض لها".
وعبر عدد من اللاجئين الروهينغا عن أحزانهم واطلعوا البابا على الفظائع التي ارتُكبت ضدهم وكيف أُحرقت منازلهم وأراضيهم الزراعية مما اضطرهم للفرار من ميانمار للنجاة بحياتهم.
إرسال التعليق