واصلت القوات الأمنية تقدمها داخل مزيد من المناطق في الجانب الأيمن من الموصل، حيث باتت على مقربة من مبنى محافظة نينوى.
ونقلت رويترز عن مصادر ميدانية أن القوات تقدمت في عدة أحياء جنوبية، ما دعا نحو ألف مدني الى عبور الخطوط الأمامية للمعارك، مؤكدة أن القوات الأمنية تبعد حاليا نحو ثلاثة كيلومترات عن جامع النوري الكبير، الذي خطب فيه "البغدادي" عام 2014.
ويتوقع قادة عسكريون أن تكون المعركة غرب الموصل أصعب من شرقها، وذلك بسبب صعوبة حركة الدبابات والمدرعات داخل الأزقة الضيقة في الأحياء القديمة.
إرسال التعليق