وتستمر العمليات العسكرية في الموصل للأسبوع الثالث على التوالي، ومازال نحو مئتي جثة لمدنيين سقطوا خلال العمليات العسكرية والعجلات المفخخة، عالقة تحت الأنقاض.
مصادر محلية، أكدت أن غالبية العالقين تحت الأنقاض من النساء والأطفال الذين يقف أقرباؤهم على مشارف المدينة محاولين الدخول لتلك المناطق لانتشالهم، فيما يترقب آخرون أخبار أقاربهم في الجانب الأيمن بعد أن انقطعت سبل التواصل بينهم.
وأشارت المصادر الى أن عدداً من العالقين مازالوا تحت الأنقاض في المناطق الخاضعة لسيطرة داعش.
إرسال التعليق