أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استعداد بلاده للحوار مع ايران، في رد مباشر على وصف طهران للسياسة الفرنسية، بالمنحازة في تصعيد جديد ضد قوى الاتفاق النووي الكبرى.
الاتهام الإيراني لباريس جاء بعد القلق الفرنسي الذي أبداه وزير خارجيتها من نزعة الهيمنة الإيرانية في الشرق الأوسط خصوصا ما يتعلق ببرنامج الصواريخ الباليستية.
ودفع التوجس من الوتيرة المستمرة لبرنامج إيران الصاروخي بفرنسا إلى البحث عن اتخاذ خطوات دون المساس بالاتفاق النووي المبرم مع طهران عام 2015.
إرسال التعليق