يترقب العراقيون عامة والموصليون خاصة، معركة قريبة تُنهي وجودَ داعش في المدينة بعد سيطرةٍ دامت أكثر من سنتين، وسط تحشيدات عسكرية واسعة على مشارفها،
هذا التصعيد العسكري زامنتْهُ تحركات خفيّة لفصائل المقاومة ضد داعش داخل الموصل، حيث أحرقت كتائب أحرار نينوى عجلة للتنظيم في حي الرفاق شرقي المدينة، كما وزعت منشورات ورقية في الداخل، تخاطب السكان باللهجة الموصلية وتحثهم على جمع السلاح وتشكيل فصائل مقاومة مع إعلان ساعة الصفر وتحديد أهداف لضربها.
إرسال التعليق