انتهت رسميا حالة الطوارئ، بعد عامين من هجمات منسقة في أنحاء متفرقة من العاصمة باريس راح ضحيتها 130 شخصا، وسيحل قانون أمني جديد محل الطوارئ .
ويمنح قانون مكافحة الإرهاب الجديد الشرطة سلطات موسعة لتفتيش الممتلكات والتنصت الإلكتروني وإغلاق المساجد، أو غيرها من الأماكن التي يشتبه بأنها تبث الكراهية.
رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب قال في تصريح صحفي ان البعض يخشى أن يتراجع الحذر مع انتهاء حالة الطوارئ لكنه في الوقت نفسه أكد أن مستوى التهديد مرتفع في كل مكان بالعالم.
إرسال التعليق