عبر آلاف الفلسطينيين عن حزنهم وغضبهم خلال مشاركتهم في جنازة أب فلسطيني توفي متأثرا بحروقه في أعقاب تعرض منزل العائلة لإضرام النار من قبل مستوطنين يهود بالقرب من رام الله فيما تخطط السلطة الفلسطينية لنقل القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وتعرض سعد الدوابشة لحروق بليغة خلال الهجوم على منزل العائلة الأسبوع الماضي والذي أدى أيضا إلى وفاة ابنه البالغ من العمر ثمانية عشر شهرا احتراقا، مما أثار موجة واسعة من الغضب بين الفلسطينيين وفي أنحاء العالم ولم يُعتقل أي شخص حتى الآن يُشتبه بمشاركته في إضرام النار في المنزل.
إرسال التعليق