اتهم أهالي الفلوجة ووجهاء وعشائر محافظة الأنبار، ميليشيا الحشد الشعبي بتنفيذها لعمليات حرق للمنازل في المدينة، إضافة الى اختطاف عشرات المدنيين الذين فروا من سيطرة داعش، من الفلوجة ومحيطها.
وتؤكد عشائر الأنبار أن الفلوجة لا تختلف عن جرف الصخر ومدينة بيجي وتكريت في الانتهاكات التي جرت بحق الإنسانية، مشيرة الى أن العمليات التي تقوم بها ميليشيا الحشد الشعبي هدفها تدمير المدينة ومنع عودة النازحين إليها.
وترى العشائر أن حكومة العبادي لا تستطيع فعل شيء لوقف هذه المجارز، فيما تظهر قدرتها على نشر بيانات إعلامية.
إرسال التعليق