أُطلقت قبل بضعة أيام حملة تهدف لتغيير اسم محافظة بابل إلى "مدينة الإمام الحسن"، إلا أن حملة مضادة دعت إلى التمسك بالاسم التاريخي للمدينة، الذي يرمز إلى الحضارة البابلية.
وتوسّع الجدل بين المعارضين لتغيير الاسم والمؤيدين له، وانتشر في مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، إلا أن المعترضين استطاعوا أن يستقطبوا تأييد الأغلبية الذين أكدوا ضرورة الحفاظ على رموز أقدم حضارة بشرية وهي ما بين النهرين بكل الوسائل والأدوات.
إرسال التعليق