حملت اللجنة التنسيقية العليا مسؤولي الحشد الشعبي ما يجري في ديالى من أعمال قتل وتهجير طائفي، مطالبة بحل الميليشيات وإبعاد السياسيين عن العمل المسلح.
وجاء في بيان للناطق باسم اللجنة التنسيقية خالد المفرجي، إن اللجنة أكدت باجتماع موسع لها أن الميليشيات لا تقل سوءاً عن داعش وتسعى لتحطيم الهوية الوطنية، مشيراً الى أن ما جرى بديالى أسلوب ممنهج تتبعه بعض مليشيات الحشد الشعبي. واعتبر المفرجي أن هذه الأعمال الإجرامية تتيح مفاتحة الأمم المتحدة لطلب الحماية الدولية.
إرسال التعليق