أهالي قديمة الموصل يعانون من تأخر الموافقات لرفع رفات شهدائهم الى مثواها الاخير

لايزال الموت حاضرا في قديمتها تحت انقاض المباني والبيوت العتيقة التي تعرضت للقصف الجوي جراء العمليات العسكرية لطرد داعش، ولاتزال رفات اهالي قديمة الموصل تسكن تحت الانقاض او على جوانب الطرقات بسبب صعوبة استحصال الموافقات الرسمية والامنية لنقلها الى مثواها الاخير، تفاصيل أوفى في سياق هذا التقرير.

إرسال التعليق