ثمن فخامة نائب رئيس الجمهورية أسامة عبدالعزيز النجيفي موقف فرنسا المساند للعراق في تصديه للإرهاب.
مشيرا إلى أن القصف الجوي وحده لا ينهي المشكلة.
ولابد من عمل يتسع لمعالجة شاملة تنفتح على الإصلاح السياسي.
وتنفيذ الاتفاقيات.
وانجاح حكومة الشراكة الوطنية.
وبناء قوات أمنية متوازنة.
بعيدة عن التأثيرات الطائفية.
مع ضرورة وضع حد نهائي لممارسات المليشيات.
جاء ذلك خلال استقبال فخامته مساء أمس السفير الفرنسي في العراق الذي قدم له التهاني لمناسبة تسنمه منصبه نائبا رئيس الجمهورية.
مؤكدا حرص فرنسا على مصلحة العراق.
والعمل على دعمه وبخاصة في محاربة عصابات داعش الإرهابية.
من جانبه أشاد النجيفي بجهود فرنسا في عقدها للمؤتمر الأخير في دعم العراق ومساندته.
معربا عن تقديره للدور الهام الذي تضطلع به فرنسا في المنطقة.
إرسال التعليق