وحول مرحلة ما بعد داعش أكد النجيفي على ضرورة التفكير بما يمكِّنُنا من أن نكون جزءا من عراق أقوى وعالم أكثر تمدنا.
لمحاربة الأفكار الظلامية التي وجدت لها حواضن في الجهل والتخلف.
لافتا إلى ضرورة العمل في مرحلة ما بعد التحرير على تقوية المجتمع الذي عانى ضعفا في بنيته.
فضلا عن ضرورة إيجاد الآليات الأمثل لمعالجة المشاكل الاجتماعية التي أوجدتها عصابات داعش.
وقال النجيفي إن الدواعش سيفرون.
وخلاياهم النائمة باتت مكشوفة.
ولن تكون لشخصايتها الهزيلة فرصة بقاء بعد أن انغمست في دماء الأبرياء.
إرسال التعليق